About أنواع التحيز المعرفي
About أنواع التحيز المعرفي
Blog Article
ولكن لماذا يحدث التحيز للتوكيد؟ يرجع ذلك جزئياً إلى تأثير الرغبة على معتقداتنا، وبمعنى آخر من المرجح أن تتم معالجة بعض الاستنتاجات المرغوبة، تلك التي تدعم معتقداتنا، بواسطة الدماغ ووصفها بأنها صحيحة.
التحيز الشائع الآخر هو تأثير التأطير ، والذي يحدث عندما يتخذ الناس خيارات مختلفة اعتمادًا على كيفية تقديم المعلومات.
تابع قراءة السطور التالية للتعرّف على الأنواع المختلفة للتحيز المعرفي.
على سبيل المثال، قد تلتزم الشركة بخط إنتاج فاشل بسبب انخفاض التكاليف أو التقليل من التهديدات التنافسية بسبب الثقة المفرطة.
بالإضافة إلى ذلك ، فإن العمل عن كثب مع العملاء لزيادة الوعي بالتحيز المعرفي وتأثيره على صنع القرار يمكن أن يساعدهم في اتخاذ قرارات أكثر استنارة وموضوعية. من خلال هذه الإجراءات المعمول بها ، يمكن أن توفر أبحاث السوق أكثر الرؤى دقة وقيمة للشركات لاتخاذ قرارات مستنيرة.
مثال: عند الاستثمار، خذ وقتًا لإجراء بحث شامل بدلاً من الاعتماد فقط على الحدس. التفكير البطيء يسمح لك بالنظر في جميع المعلومات ذات الصلة.
سمات الأجهزة التقويمية المستخدمة مع مصابي الشلل الدماغي
اشترك مجاناً شكراً لاشتراكك، ستصل آخر المقالات قريباً إلى بريدك الإلكتروني تابعونا هل لديك نصيحة لنا ؟ دعنا نعرف لديك الإمارات شغف الكتابة؟ شارك مقالاتك على منصة جليس الان القيادي هي جزء من عائلة مجموعة حاوي الإعلامية
القوى العاملةأنشئ أفضل تجربة للموظف واعمل على بيانات الوقت الفعلي من البداية إلى النهاية. حلول
تؤثر الكثير من هذه الانحيازات على تكوين المعتقدات، واتخاذ القرارات الاقتصادية والعملية، وعلى السلوك الإنساني في العموم. الاسم الوصف
هذه مجرد أمثلة قليلة من حالات التحيز المعرفي العديدة التي نواجهها كل يوم في حياتنا، ولكن قبل أن نتعمق في هذه التحيزات المختلفة، دعونا أولاً أن نحدد ما هو التحيز المعرفي.
في هذا القسم الختامي، سنتعمق أكثر في الفروق الدقيقة في التحيزات المعرفية، ونقدم نصائح عملية للتخفيف من آثارها.
بينما إذا نور الإمارات لم تحصل عليها فسترى أن هذا قد حدث نتيجة لعوامل خارجية مثل عدم الإنصاف أو عدم توفر العدالة. هذا النوع من التحيز قد يجعل الأشخاص أسرى عقلية الضحية دومًا، ولا يستطيعون اتخاذ قرارات سليمة.
يتدفق المتشككون في تغير المناخ على المواقع التي تفضح ظاهرة الاحتباس الحراري، متجاهلين الإجماع العلمي الساحق.